هل طرحتِ على نفسكِ يوماً هذا السؤال: لماذا الملابس التي إشتريتها بعضها رخيصاً وبعضها باهظة الثمن؟ هذا السؤال طرحته البريطانية ريبيكا غالاغير على نفسها وتلقت الإجابة بأغرب طريقة!
فبعد أن إبتاعت ربيكا ثوباً وردياً من متجر Primark للبيع بالتجزئة، أرادت أن تتفقد الطريقة الأفضل لغسله على الملصق الموجود على الفستان، لتجد رسالة غريبة قام مجهول بخياطتها يدوياً على الفستان وجاء فيها " مجبرين على العمل لساعات طويلة ومُتعِبة!"
هذه الرسالة كان تأثيرها قوياً على ربيكا التي رفضت إعطاء الفستان إلى شركة بريمارك كي يكملوا تحقيقهم ويقبضوا على العاملة التي قامت بخياطة الرسالة، كاشفةً أنها لم تعي يوماً كيف تصنع ثيابنا ولماذا سعرها رخيص جداً. وأضافت البريطانية أنه لا يمكنها إحتمال فكرة الإستمتاع بملابسها الصيفية الجديدة وهي تعلم أن من صنعها يعمل لساعات طويلة ويتلقّى أجراً زهيداً.
فهل برأيكِ يجب إستعمال هذا الدليل ضدّ الشركات التي تستغل اليد العاملة الرخيصة لتحقق ثروتها المادية؟
شاركينا الرأي في خانة التعليقات
فبعد أن إبتاعت ربيكا ثوباً وردياً من متجر Primark للبيع بالتجزئة، أرادت أن تتفقد الطريقة الأفضل لغسله على الملصق الموجود على الفستان، لتجد رسالة غريبة قام مجهول بخياطتها يدوياً على الفستان وجاء فيها " مجبرين على العمل لساعات طويلة ومُتعِبة!"
هذه الرسالة كان تأثيرها قوياً على ربيكا التي رفضت إعطاء الفستان إلى شركة بريمارك كي يكملوا تحقيقهم ويقبضوا على العاملة التي قامت بخياطة الرسالة، كاشفةً أنها لم تعي يوماً كيف تصنع ثيابنا ولماذا سعرها رخيص جداً. وأضافت البريطانية أنه لا يمكنها إحتمال فكرة الإستمتاع بملابسها الصيفية الجديدة وهي تعلم أن من صنعها يعمل لساعات طويلة ويتلقّى أجراً زهيداً.
فهل برأيكِ يجب إستعمال هذا الدليل ضدّ الشركات التي تستغل اليد العاملة الرخيصة لتحقق ثروتها المادية؟
شاركينا الرأي في خانة التعليقات
0 التعليقات:
إرسال تعليق